السبت، 19 يوليو 2014

طريقة جديدة لزراعة الأسنان لا تستغرق أكثر من 5 دقائق


طريقة جديدة لزراعة الأسنان لا تستغرق أكثر من 5 دقائق

نجح الطبيب السوري محمد عماد الدروبي من ابتكار طريقة جديدة لزراعة الأسنان مستخدما الموسعات غير الراضة، وحصل على براءة اختراع بموجبه برقم 3561 وقام بزراعة أكثر من 25 ألف زراعة بنفس الطريقة بين عامي 2000 و2008 فقط.

يقول د. الدروبي: "تتصف طريقة زراعة الأسنان المبتكرة بأنها تتم بدون جراحة –نسبيا- وبدون ألم، وبدون رض، وتتم وضع "الزرعة" خلال 5 دقائق فقط في أكثر من 80% من حالات زراعة الأسنان".

ويضيف: "إننا في القرن الواحد والعشرين ومن المفروض الاتجاه إلى زراعة الأسنان،وليس معنى ذلك اللجوء إلى الطريقة التقليدية في تعويض الأسنان المفقودة عن طريق جسر من الأسنان السليمة التي يتم تحضيرها وإضعاف مقاومتها، وفي حال عدم تواجدها يتم اللجوء إلى الأجهزة المتحركة مما يؤدي إلى عدم الراحة أثناء الكلام والطعام، كما يؤدي من ناحية أخرى إلى امتصاص العظم وتغير الشكل البروفيلي للوجه مع الوقت، والحل لعدم حدوث ذلك هو زراعة الأسنان بالطريقة الجديدة".

وعن طبيعة الاختراع يقول: "عبارة عن تثبيت دعامة معدنية (تيتانيوم) في عظم الفك عليها عدد من الأسنان الصناعية لتحل محل الأسنان المفقودة, وزراعة الأسنان موجودة منذ القدم, وعدم نجاحها توقف على عدم قبول الجسم للمادة المزروعة لحين اكتشاف مادة "التيتانيوم" التي ثبت أخيرا قبولها للجسم البشري، أما بخصوص الاختلاف بين الطريقة التقليدية المتبعة والطريقة المبتكرة فتتمثل في الاعتماد على إدخال الزراعات على تصنيف العظم وإدخال الزراعة بدون الأدوات التقليدية غالية الثمن".

ويضيف: "أما عن آلية عمل الاختراع فتتم عن طريق توسيع العظم الأسفنجي من خلال ثقب اللثة بقطر لا يتجاوز 4 مم ومن ثم إدخال الزراعة أو بمعنى آخر ترقيع تصنيف العظم إلى مرتبة أعلى من النوعية والكمية والحصول على ثبا ت ميكانيكي ممتاز مع استمرار التروية الدموية اللازمة لتحقيق الاندماج العظمي اللاحق، وعلى مبدأ إجراء العملية عن طريق التنظير, فمثلاً كانت عملية الزائدة الدودية تجرى عن طريق إجراء جرح في البطن أما الآن فيمكن أن تجرى عن طريق ثقب صغير, ومن هذا المنطلق تم ابتكار هذه الطريقة حسب طبيعة عظم المريض.. إذ في بعض الأحيان يتم التركيب مباشرة بعد الزرع أو يترك لمدة تتراوح بين 35 يوم إلى 180 يوم، لنضمن التحام عظم الفك بالزرع ويمكن خلال هذه الفترة وضع تعويض متحرك جمالي, أما بالنسبة للألم فلا يوجد ألم إطلاقا إذ تتم تحت التخدير الموضوعي ويمكن للمريض مزاولة عمله بعد الزراعة مباشرة يستغرق وضع الزراعة في الحالة الطبيعية 5 دقائق, وفي حال تم رفض الزراعة ولفظت خارج الجسم فإنها تستبدل بواحدة أخرى بدون أي مشاكل".

الجدير بالذكر أن د. محمد الدروبي قام بتدريب أكثر من 1000 طبيب أسنان عربي في 11 دولة عربية على هذه الطريقة التي أثبتت جميع الجهات العلمية التي عرضت عليها جدواها الطبي الكبير.
سطور مضيئة

الدكتور عماد دروبي من مواليد 1959 حمص – سورية , ويحمل شهادة بكالوريوس علوم جامعة دمشق وبكالوريوس طب أسنان جامعة يرفان, دراسات في زراعة الأسنان جامعة طنطا وعين شمس في مصر، محاضر في دورات زرع الأسنان في جامعة عين شمس وطنطا في مصر. ومحاضر في دورات زرع الأسنان في سورية – اليمن – المغرب – قطر – موريتانيا - السودان – الأردن –لبنان – الجزائر الهند.

حاز على الميدالية الذهبية في معرض سيئول الدولي لاختراع الموسعات في زراعة الأسنان 2008، والميدالية الذهبية في معرض سيئول الدولي لاختراع الشبكات التيتانية لمعالجة نقص العظم الفكي في حال زراعة الأسنان 2008 والجائزة الخاصة لمعرض سيئول المقدمة من المنظمة الكورية دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة لموضوع الموسعات 2008، الميدالية البرونزية على مستوى الشرق الأوسط في معرض الاختراعات العلمية الشرق الأوسط والذي جرى في الكويت 2007 بمشاركة 167 مخترع.

حصل د. الدروبي كذلك على المركز الثاني لفئة المحترفين في تصفيات صنع في الوطن العربي في التصفيات التي شارك فيه 370 مخترع من كافة فروع العلم من 11 دولة عربية, والتي أقامتها المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا 2007, كما حاز على المركز الأول على مستوى الاختراعات الطبية. شارك في مؤتمر فاس للأعمال التكنولوجية وحاز على المركز الثالث, وكان ممثلاً لمخترعي الوطن العربي في مؤتمر سان فرانسيسكو الولايات المتحدة الأمريكية. حاز على المركز الأول والميدالية الذهبية في معرض الإبداع والابتكار الذي عقد في الخرطوم 2007 بمشاركة 134 مخترعا.

فلسطيني يكتشف مستحضرا لمعالجة آثار الحروق دون القيام بإجراء عمليات جراحية،


فلسطيني يكتشف مستحضرا لمعالجة آثار الحروق دون القيام بإجراء عمليات جراحية،

نجح الفلسطيني الدكتور ماجد محمد هنية أستاذ الكيمياء العضوية المشارك في الجامعة الإسلامية بغزة في التوصل إلى مستحضر تجميل يقوم معالجة الحروق دون القيام بإجراء عمليات جراحية، ويعتبر الاكتشاف الطبي الجديد الذي أطلق عليه اسم "Burnex" هو الأول من نوعه في معالجة آثار الحروق وإزالة التشوهات وتنشيط خلايا جلد الإنسان وإعادته إلى حالته الطبيعة.

يعمل العلاج الجديد -الذي عكف د. ماجد على اختراعه لمدة عامين- أيضا على إزالة تجاعيد الوجه وشده، إضافة إلى تنقية البشرة وإزالة التشوهات التي تلحق بالمصابين جراء الحوادث والحروق المختلفة.

ويحتوي المستحضر على مادتين أساسيتين الأولى تقوم بعملية تنشيط الجلد وتفعيله، والثانية تعمل على "سنفرة" الجلد وتنظيفه من التشوهات والحروق، كما يضم خليطا من المواد الكيماوية والطبيعية ومواد حافظة وأخرى معطرة، وهذه المواد وضعت بنسب متفاوتة ويغلب على تكوين العلاج المواد الطبيعية التي تصل نسبتها إلى 95% مقارنة بالمواد الكيماوية التي لم تتجاوز نسبتها 5% فقط، وذلك حسب المخترع لتقليل الآثار الجانبية للدواء قدر الإمكان.

يقول د. ماجد: "استمرت أبحاثي لإنتاج "بيورنيكس" ما يربو على عامين، انقسمت هذه الفترة إلى 6 أشهر للدراسة والبحث وجمع المعلومات، وفترة عام ونصف استغرقتها في عمليات تجريب فعالية الدواء، وقد جربت الدواء على مختلف الأعمار من كلا الجنسين، وثبتت فعالية الدواء بفضل الله". وأضاف: "تكفي كمية ما بين 30 و90 جراما من المستحضر الجديد لعلاج آثار الحروق والتشوهات، ولكن 1-2% ممن استخدموا الدواء الجديد أصيبوا بحساسية في الجلد، ولم ينجح الدواء في معالجتهم وهذه النسبة عادية جدا، وأعكف على تقليل هذه النسبة لكي تكون صفر بالمئة".

الجمعة، 11 يوليو 2014

تجارب علمية تبشر بامكانية إعادة البصر تدريجيا للعميان


تجارب علمية تبشر بامكانية إعادة البصر تدريجيا للعميان
في سابقة علمية تبعث الأمل للمصابين بالعمى، تمكن فريق طبي دولي من التوصل لعلاج وراثي تجريبي سمح لأشخاص مصابين بعمى خلقي باستعادة البصر تدريجيا، الأمر الذي يبشر بإمكانية التوصل لعلاج كافة أمراض شبكية العين غير القابلة للعلاج.

وهذه التجربة المخبرية التي نشرت نتائجها مؤخرا، بعد أن أجريت بنجاح على ثلاثة راشدين إيطاليين في مستشفى الأطفال في فيلادلفيا (أكبر مدن ولاية بنسيلفانيا الأمريكية) كانوا يعانون من مرض نادر لا يمكن علاجه يصيب نظام التقاط الضوء في شبكية العين يؤدي إلى الإصابة بعمى تدريجي وتام في العقد الثاني أو الثالث من العمر.

وأجرى الطبيب روبن الي الأستاذ في طب العيون في معهد لندن الجامعي في بريطانيا دراسة مخبرية ثانية منفصلة شملت ثلاثة راشدين كللت بالنجاح في حالة احدهم، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.

ورغم أن المرضى الأربعة لم يستعيدوا البصر بشكل تام، إلا أن هذه النتائج المشجعة مهدت الطريق لدراسات أخرى لتقويم هذا العلاج الجديد لمعالجة العمى الخلقي وأمراض أخرى تصيب شبكية العين، حسبما ذكر ألبرت ماكجواير الأستاذ في طب الأطفال في قسم طب العيون في معهد الطب بجامعة بنسيلفانيا.

وماكجواير أحد المسؤولين الرئيسين عن هذه الأبحاث التي أجراها فريق طبي دولي نشرت نتائجها على موقع "نيو إنجلاند جورنال أوف ميديسن" الإلكتروني.

وفي تقييمها لهذه النتائج قالت الطبيبة كاثرين هاي من مستشفى الأطفال في فيلادلفيا التي أشرفت على الأبحاث التي عرضت الأحد الماضي خلال مؤتمر في فلوريدا (جنوب شرق) إن "نتائج هذه التجربة المخبرية مهمة جدا في حقل الأبحاث المتعلقة بالعلاج الوراثي بشكل عام".

وأضافت "أنها تقدم أدلة موضوعية لتحسن قدرة شبكية العين على التقاط الضوء"، في مجال أبحاث لم يحقق أية نتائج منذ 15 سنة.

وبعد العلاج تمكن المرضى الإيطاليون الثلاثة في الولايات المتحدة وبينهم امرأتان في الـ19 والـ26 من قراءة سطور على لوح يستخدمه أطباء العيون لاختبار البصر، في حين كانوا سابقا يتمكنون فقط من رؤية حركة اليد.

وفي بريطانيا أثبتت التجارب نجاحها على شاب في الـ18 من العمر.

وقال الطبيب ألبرتو أوريكيو من معهد الطب الوراثي في نابولي (جنوب إيطاليا) أحد المشاركين في هذه الدراسة إن "التحاليل الروتينية أظهرت تحسنا كبيرا في بصر المرضى".

واستخدم فريق أطباء العيون في أبحاثه فيروسا جديا معدلا (إدينو أسوشييتد فيروس) للحقن في شبكية العين ملايين الجينات "آر بي اي-65" غير المعدلة، التي في حال تحولها تؤدي إلى الإصابة بهذا الشكل من أشكال العمى. ولاحظ المرضى تحسنا في حالتهم بعد أسبوعين.

ويبدو أن هذا العلاج لم يسبب التهابا في شبكية العين أو أية آثار جانبية أخرى ضارة، حسب ما قال الباحثون الأمريكيون.

وقالت الطبيبة جين بينيت الأستاذة في طب العيون في جامعة بنسيلفانيا التي شاركت في الأبحاث "إن التجارب المخبرية الحالية ستستمر مع عدد أكبر من المرضى". وأضافت "نعتقد أن تحسن البصر سيكون أفضل إذا بدأ العلاج في سن مبكرة قبل تطور المرض".

وكان ماكجواير وزوجته بينيت ضمن فريق من الباحثين نجحوا للمرة الأولى في 2001 في تجاربهم لاستعادة كلاب مصابين بمرض مماثل البصر تدريجيا من خلال اللجوء إلى العلاج الوراثي نفسه.

سيارة تعمل بالهواء كوقود


سيارة تعمل بالهواء كوقود
قام فرنسي باختراع سيارة تستخدم الهواء كوقود لتشغيلها، وبقدرة على السير بسرعة ( 70 ) ميل بالساعة، دون الحاجة لوقود آخر على الإطلاق.

وعمل المخترع الفرنسي، ( جي نيجر )على تطوير اختراعه منذ عام ( 1977 ) ليصل إلى اختراع سيارة تعمل على الهواء النقي، وغير ملوثة للبيئة إطلاقا.

ويكمن لب الاختراع في محرك السيارة، والذي يعتمد على نظام متحرك تم تصميمه أصلا للسيارات التي تعمل على الغاز.
وأشار (جي نيجر) إلى أن لديه أكثر من ( 600 ) براءة اختراع تكفل له الاعتراف ببراءة اختراعه الجديد .و قد تم إطلاق اسم "Mini-Cat" على السيارة الجديدة والتي تعمل على الهواء فقط حيث تصل نسبة تلويثها للبيئة إلى الصفر.

الأربعاء، 9 يوليو 2014

اختراع هاتف محمول يمكن زراعته في الأسنان


 اختراع هاتف محمول يمكن زراعته في الأسنان
أعلن مهندسان بريطانيان أنهما اخترعا جهازا يمكن زراعته داخل الأسنان يعمل كهاتف محمول يتميز بثباته وصعوبة نزعه.

ويتكون الجهاز الذي صممه المهندسان جيمس أوغر وجيمي لويزو من جهازين دقيقين أحدهما يرسل ذبذبات والآخر يستقبل الموجات اللاسلكية يزرعان داخل أحد الأسنان أثناء جراحة عادية في عيادة طبيب الأسنان.
http://www.mawhopon.net/upload/image/basic_photo/48(2).jpg
ولم يزرع الجهاز حتى الآن لكن مخترعيه يقولون إن التقنية المستخدمة فيه تم اختبارها وتجربتها ويمكن بواسطتها تركيب هاتف محمول كامل الوظائف في وقت قصير للغاية.

وبحسب المهندس أوغر ينتقل الصوت الذي يصل إلى السن في صورة إشارات لاسلكية رقمية إلى الأذن الداخلية بانتقال الرنين في العظام وهذا يعني أن المعلومات يمكن استقبالها في أي مكان وزمان ولا يمكن لأحد آخر أن يستمع إليها.

ويعتقد مخترعا الجهاز أنه قد يصبح الأول بين مجموعة متكاملة من الأجهزة غير الطبية التي يمكن زراعتها داخل الجسم البشري.

الثلاثاء، 8 يوليو 2014

ابتكار يغير العالم.. كهرباء بلا أسلاك أو بطاريات

ابتكار يغير العالم.. كهرباء بلا أسلاك أو بطاريات

بدأت ظاهرة استخدام الكهرباء التى تعمل بالطريقة اللاسلكية تغزو عالم التكنولوجيا، بحيث تنبأ أحد الخبراء أن الهواتف والكمبيوترات المحمولة ستتوقف عن استخدام الأسلاك للحصول على الكهرباء خلال سنة فقط.

ويقول كبير الخبراء التنفيذيين الإداريين بشركة "وى تريسيتى" الأمريكية، إن شركته قادرة على إنارة لمبات المصابيح الكهربائية، باستخدام الكهرباء اللاسلكية والتى تتحرك وتبث لمسافة عدة أقدام من مقبس الكهرباء.

وأوضح كبير الخبراء، والذى خرجت شركته من المجموعات البحثية الخاصة بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الأمريكى الشهير، أن الكهرباء اللاسلكية يمكنها أن تنهى حاجة الناس إلى الأسلاك والبطاريات.
وأكد كبير الخبراء أن هذا الأمر سيصبح طبيعيا تماما خلال خمس سنوات فقط، موضحا أن "أكبر أثر للطاقة اللاسلكية هو الهجوم الذى ستشنه على إهدار الطاقة الذى يجرى عندما يشترى الناس بطاريات يمكن التخلص منها".

وأضاف أن هذا الأمر يجعل السيارات التى تعمل على الكهرباء أكثر جاذبية للمستهلكين، لأنها ببساطة ممكن أن تملأ نفسها بالطاقة عبر الدخول إلى جراج مزود بحصيرة تبث طاقة لاسلكية، مبينا أن "السيارات الكهربائية هى جميلة بالفعل، ولكن هل يريد أى أحد بأن يدخلهم فى مقبس عبر سلك مما سيحد من حركتهم".

ويحاول فريق جيلر، التابع لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، أن يجمع أحسن الأمرين وذلك عبر إيجاد أجهزة ومعدات قادرة على بث أكبر قدر من الطاقة عبر أطول مسافات ممكنة.

ولقد تم إطلاق اسم "ربط الرنين المغناطيسى" والتى تقوم بإرسال حقل مغناطيسى بهواء بتردد معين بحيث يتمكن هاتف يمتلك قدرات خاصة من التقاطها وتحويلها إلى كهرباء، وهى طريقة تعمل بشكل قريب من الصوت، مثلما يقوم مغنى أوبرا كسر إحدى الزجاجات وهو يغنى وفق تردد معين.

وبين جيلر أن التكنولوجيا الحديثة تنتج حقولا مغناطيسية والتى يصل حجم كثافتها إلى "نفس حجم كثافة" الحقل المغناطيسى على الكرة الأرضية.

وأشار إلى أنه للكهرباء اللاسلكية الكثير من المنافع للبيئة، حيث أن الشركات تصنع أكثر من 40 مليار بطارية قابلة للتخلص منها سنويا، مما قد يسبب الكثير من إهدار الطاقة والتلوث وهو ما سوف تنهيه التقنية الجديدة، مؤكدا أن هذا النوع من التقنية سيخرج إلى العلن خلال عام.

وبالرغم من تفاؤل كبير الخبراء، فهناك بعض الشكوك حول تقنية "ربط الرنين المغناطيسى"، حيث رأى بعض الخبراء أنه يمكن أن تكون هناك مخاطر صحية مرتبطة بالحقول المغناطيسية والتى تم صنعها من قبل معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.

يذكر أنه بحسب خبراء، فإن فكرة الحصول على كهرباء لاسلكية ليست بالأمر الجديد، فلقد كانت تدور بأذهان العلماء منذ ما يزيد على القرن، حيث قامت شركة "نيكولا تيلسا" بإجراء محاولات لإرسال الكهرباء عبر الهواء فى العقد الأخير من القرن التاسع عشر، وهو الأمر الذى جعل العلماء منذئذ يسعون لجعل تقنية الكهرباء اللاسلكية آمنة وزهيدة الثمن بحيث يمكن بيعها وتسويقها بين الناس.

نقلا عن اليوم السابع

خزانة وعلاقة ملابس داخل حقيبة سفر

خزانة وعلاقة ملابس داخل حقيبة سفر

الذين يبحثون دائماً عن الحلول داخل أشياء بسيطة،
فكرة ذكية غدت اختراعاً ممكنا

هل فكرت يوماً أن تاخد معك خزانة ملابسك في سيارة أو طائرة أو مهما كانت وسيلة التنقل؟!!
بالطبع ستكون إجابتك لا...
فمن المستحيل وضع خزانة داخل سيارة،
لكن بعد أن ترى هذا الاختراع ستقول: نعم يمكن ذلك!!

أنها عبارة عن حقيبة عادية لكن مع فكرة ذكية ومبتكرة،
هدف هذه الحقيبة.. أن تجعلك مرتاحاً وأنت تنتقل من مكان إلى آخر.

فكرة جميلة من تصميم Psychic Factory
فمن يحب التجول والسفر أن يقتني واحدة في المستقبل القريب أو البعيد!
بالطبع سيكون هناك احجام مختلفة حسب الحاجة